هذا التحول المخيف يت
جلى في الآية القرآنية التي ذكرها الكاتب "نَسُوا الله فنسِيَهُمْ"، حيث يُظهر القرآن كيف أن من يتناسى الله ويبتعد عن تعاليمه، يُنساه الله، ويُحكم عليه بالضعف والانحدار
لذا، يبقى السؤال المطروح في عنوان المقال هو: هل نحن أغنام ترعى الأمم؟ وهذا السؤا